Top latest Five التغطية الإعلامية Urban news
Top latest Five التغطية الإعلامية Urban news
Blog Article
– أحيانا تكون المواد الإخبارية في وسائل الإعلام السعودية التي تصدر بالإنجليزية أكثر تعاطفاً مع المهاجرين من وسائل الاعلام العربية.
تهدف الدراسة إلى تحليل نماذج من الصحافة الغربية عن الحرب على غزة وكيفية تَمْثِيلها للذات الفلسطينية، وكشف مضمرات القول في الخطاب الإعلامي عن طريق البحث في الموجهات التي تنتظم الملفوظ، خاصة أن هذه الحرب غير المسبوقة على قطاع غزة شكَّلت بؤرة اهتمام التغطية الإخبارية في الصحافة الغربية في ظل الانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين.
وقد تبنته نقابات واتحادات الصحفيين حول العالم باختلافات خلفياتها الثقافية والفكرية والقانونية.
لم تتمكن "وكالة فرانس برس" من التحقق من تصريحاتهم من مصدر مستقل. "ما رأيت طوال حياتي مثل هذه الفظائع" يضيف الحاخام، وهو يقف أمام حاويات بها ما يصل إلى خمسين جثة في أكياس الموت البيضاء. - "رأيت رضعًا ونساء ورجالًا مقطوعي الرأس. رأيت امرأة حاملًا تمَّ شق بطنها وإخراج الجنين".
وهنا، تبحث الدراسة موجهات الخطاب الإعلامي الغربي، وتحلِّل إستراتيجياته ومضمرات الملفوظ ودلالته في بناء وتشكيل أبعاد صورة الذات الفلسطينية والذات الإسرائيلية انطلاقًا من هذا الحقل الاستفهامي الذي يُؤطِّر المشكلة البحثية:
وهذا ما لاحظته الباحثة في النماذج التي وردت بصحيفة "لوموند"، التي تُعد من الصحف المؤثرة في فرنسا وفي العالم أيضًا؛ إذ تُسهِم في رسم المشهد السياسي وتشكيل الرأي العام تجاه النزاعات والأحداث الدولية، مثلما يجري في الحرب الإسرائيلية على غزة.
– يعتبر انتقاد الأسرة الحاكمة خطًا أحمر، كما يحظر انتقاد الشريعة الإسلامية.
لم يقتصر الاحتلال الإسرائيلي على استهداف الصحفيين، بل تجاوزه إلى استهداف عائلاتهم كما فعل مع أبناء وزوجة الزميل وائل الدحدوح، مراسل الجزيرة بفلسطين.
كيف ينتهك الاحتلال قواعد القانون الدولي؟ وهل ترتقي هذه الانتهاكات إلى مرتبة "جريمة حرب"؟
إذا أخذنا مثالا توضيحيا للمبادئ الأخلاقية والمعايير التحريرية التي يجب أن يستعين بها الصحفيون في منطقتنا، نجدها على النحو التالي:
و لا يجوز ترحيل المجني عليه إلى موطنه الأصلي إلا بعد توفير الرعاية اللازمة والتأهيل البدني تفاصيل إضافية والنفسي الذي تستوجبه حالة الضحية.
وهنا، تُبرِز الرواية الغربية في الحرب على غزة الجوانبَ المأساوية للصراع وتأثيرها في الإسرائيليين، كما أن الإعلان عن "الضحايا الأبرياء من الرضع والنساء والأشخاص المسنين" يُعطي لهذا الصراع وجهًا إنسانيًّا قاتمًا؛ إذ يُعد المسؤول الوحيد عنه في نظر هذه الرواية هو "حركة حماس".
– المصداقية في الالتزام بجميع المبادئ المهنية والدقة والموضوعية في مواجهة السلطة بالوقائع ومطالبتها بكشف الحقيقة.
ولا شك أن ثمة دائماً أفكاراً بنّاءة عند كثيرين، لكن المشهد الطاغي هو البصري بامتياز وحب الشهرة، والمجال صار مشاعاً أمام الجميع».